آه، الألعاب الأولمبية!
ذلك الحدث المجيد حيث يجتمع الرياضيون الاستثنائيون للتنافس، والإلهام و... أن يصبحوا ميمات.
في هذه المناسبة، كان
آرنو كامينغا هو من نال الشهرة —وعين النقد على وسائل التواصل الاجتماعي— بسبب شيء لا علاقة له بمهاراته الرياضية (حسنًا، على الأقل ليس بشكل مباشر).
تخيل هذا: إنه يوم عادي من المنافسة في الألعاب الأولمبية 2024. الجمهور يحبس أنفاسه بينما يصطف السباحون لحدث اليوم: سباق 100 متر صدر رجال! ثم يدخل آرنو كامينغا.
بطلنا الهولندي قام بخيار جريء في الموضة عندما اختار تلك السراويل الضيقة جدًا بلون البشرة. وعندما خرج من المسبح، خانته تلك القطعة الخادعة وجعلت نصف العالم يعتقد أن كامينغا كان عارياً أكثر مما كان مرتديًا.
تنبيه المفسد: لم يكن عارياً.
يمكنك سماع الإنترنت بأكمله تقريبًا يصرخ "هل هذا قانوني؟"، بينما كان شخص ما يكتب بالفعل "بالتأكيد أشاهد من أجل الرياضة" على إكس (نعم، أعني ما كان يُعرف سابقًا بتويتر).
أنهى آرنو كامينغا السباق في المركز الثاني. وفي الوقت نفسه، تستمر الحشود الافتراضية بالتعليق على بدلة السباحة المثيرة للجدل.
لكن انتظر... هناك المزيد من الدراما! قبل الغطسة التي أصبحت فيروسية، انتقد علنًا الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات بسبب تعامله غير الصارم مع قضية حيث ثبت تعاطي ثلاثة وعشرين سباحًا صينيًا لمواد محظورة.
رجل ذو مبادئ عالية…
موضة أولمبية ثورية أم كارثة إعلامية؟
من الواضح أن السلطات الهولندية فكرت: "دعونا نجعل هذه البدلة البرتقالية تشبه لون البشرة قدر الإمكان".
بالطبع، لن ينسى أحد تلك الصورة البصرية المبدعة بشكل مذهل، ولا جسده الجذاب كذلك.
حسنًا... ربما ذهبت بعيدًا هناك، لكن آمل أن تأخذ معك بعض الضحك أيضًا 😊
اشترك في توقعات الأبراج الأسبوعية المجانية
الثور الجدي الجوزاء الحوت السرطان العذراء القوس الميزان برج الأسد برج الحمل برج الدلو برج العقرب