أوه، روبرت إيروين، كم نمت!
ابن الأسطورة ستيف إيروين، المعروف عالمياً باسم "صائد التماسيح"، أذهل الجميع بتحول غير متوقع في مسيرته المهنية.
في عمر 21 عامًا، لا يقتصر روبرت على السير على خطى والده في عالم الحفاظ على الحيوانات ورعايتها، بل قرر الآن أيضاً أن يُظهر جانبه الأكثر جرأة وجاذبية.
مؤخراً، فاجأ روبرت العالم بتصويره لحملة إعلانية للملابس الداخلية. وبالفعل فعل ذلك بأسلوب رائع! بثقة ساحقة وابتسامة تضيء أي غرفة، أوضح روبرت أنه لا يمتلك فقط موهبة فطرية للتلفزيون والحفاظ على البيئة، بل يمتلك جسداً يحسد عليه أيضاً.
ليس فقط وراثته الجينية هي ما يجعله مميزاً، بل أيضاً تفانيه في اللياقة البدنية وشغفه بالحياة في الهواء الطلق.
من كان يظن أن الصبي الأشقر الصغير الذي كنا نراه يركض خلف والده سيصبح الآن يخطف الأنفاس على اللوحات الإعلانية؟ وليس مظهره فقط ما يجعله جذاباً؛ بل حبه للحيوانات والتزامه بالبيئة يضيفان له سحراً لا يقاوم.
من خلال تصويره لهذه الحملة، أثبت روبرت أنه متعدد المواهب ولا يخشى استكشاف جوانب جديدة من شخصيته. بالإضافة إلى ذلك، قد تفتح له هذه الخطوة في عالم الموضة أبواباً جديدة وتوفر له فرصاً قد تقوده، من يدري، ليصبح رمزاً للأناقة.
فما الذي ينتظر روبرت إيروين بعد ذلك؟ هل سيواصل دمج حبه للحيوانات مع خوض تجارب في عالم عرض الأزياء؟
الزمن وحده كفيل بالإجابة، ولكن في الوقت الحالي، يراقب العالم بحماس كل خطوة جديدة يخطوها هذا الشاب الأسترالي. أحسنت يا روبرت!
اشترك في توقعات الأبراج الأسبوعية المجانية
الثور الجدي الجوزاء الحوت السرطان العذراء القوس الميزان برج الأسد برج الحمل برج الدلو برج العقرب